ما أبْصَرَتْ عَيْني ولا عينُ أحَدْ
أحسنَ من روضٍ أريضٍ مُنْتَضِدْ
بباغِ مَسْعُودِ على بابِ البَلَدْ
كأنما الكَتَّانُ فيه إذْ عَقَدْ
ونَشَّرَ الأوْرَاقَ زُرْقاً في المَدَدْ
آثارُ قَرْصٍ من مُحِبٍّ في جَسَدْ
ما أبْصَرَتْ عَيْني ولا عينُ أحَدْ
أحسنَ من روضٍ أريضٍ مُنْتَضِدْ
بباغِ مَسْعُودِ على بابِ البَلَدْ
كأنما الكَتَّانُ فيه إذْ عَقَدْ
ونَشَّرَ الأوْرَاقَ زُرْقاً في المَدَدْ
آثارُ قَرْصٍ من مُحِبٍّ في جَسَدْ