أَرْذَالٌ قَوْمٍ أَبَاحُوا لَوْمَهُمْ شَرِفِي
وَقَدْ يَنَالُ مِنَ الأَشْرَافِ أَوْضَاعُ
حَلُمْتُ عَنْهُمْ فَأَغْرَاهُمْ لِجَهْلِهِمُ
حِلْمِي وَلِلْجَهْلِ أَصْحَابٌ وَأَتْبَاعُ
وَجَلَّ قَدْرِيَ فَاسْتَحَلُّوا مُسَاجَلَتِي
إِنَّ الذُّبَابَ عَلَى الماذِيِّ وَقَّاعُ