تَراضَينا بِحُكمِ اللَهِ فينا
لَنا أَدَبٌ وَلِلثَقَفِيِّ مالُ
وَما الثَقَفِيُّ إِن جادَت كُساهُ
وَراعَكَ شَخصُهُ إِلّا خَيالُ
تَراضَينا بِحُكمِ اللَهِ فينا
لَنا أَدَبٌ وَلِلثَقَفِيِّ مالُ
وَما الثَقَفِيُّ إِن جادَت كُساهُ
وَراعَكَ شَخصُهُ إِلّا خَيالُ