يا نَظرَةً نِلتُها عَلى حَذَرِ
أَوَّلُها كانَ آخِرَ النَظَرِ
إِن يَحجُبوها عَنِ العُيونِ فَقَد
حَجَبتُ عَيني لَها عَنِ البَشَرِ
لا أَشتَكي الهَجرَ وَالفِراقَ وَلا
أَكُمُّ إِلّا مَعاقِدَ الأُزُرِ
يا نَظرَةً نِلتُها عَلى حَذَرِ
أَوَّلُها كانَ آخِرَ النَظَرِ
إِن يَحجُبوها عَنِ العُيونِ فَقَد
حَجَبتُ عَيني لَها عَنِ البَشَرِ
لا أَشتَكي الهَجرَ وَالفِراقَ وَلا
أَكُمُّ إِلّا مَعاقِدَ الأُزُرِ