نامَ العَواذِلُ وَاِستَكفَينَ لائِمَتي
وَقَد كَفاهُنَّ نَهضُ البيضِ في السودِ
الشَيبُ كُرهٌ وَكُرهٌ أَن يُفارِقَني
أَعجِب بِشَيءٍ عَلى البَغضاءِ مَودودِ
يَمضي الشَبابُ وَقَد يَأتي لَهُ خَلَفٌ
وَالشَيبُ يَذهَبُ مَفقوداً بِمَفقودِ
نامَ العَواذِلُ وَاِستَكفَينَ لائِمَتي
وَقَد كَفاهُنَّ نَهضُ البيضِ في السودِ
الشَيبُ كُرهٌ وَكُرهٌ أَن يُفارِقَني
أَعجِب بِشَيءٍ عَلى البَغضاءِ مَودودِ
يَمضي الشَبابُ وَقَد يَأتي لَهُ خَلَفٌ
وَالشَيبُ يَذهَبُ مَفقوداً بِمَفقودِ