وَصاحِبٍ لَم يُخَيِّرني المُنى أَمَلاً
إِلّا جَعَلتُ لَهُ مِن أَمرِهِ الخِيَرا
مَرَّت بِهِ هَفَواتُ الأُنسِ في سَبَبٍ
لَم يَتَّرِك لِلرِضى عَيناً وَلا أَثَرا
لَم أُعطِهِ مُهلَةَ العُتبى فَيُعتِبَني
وَلا تَعَتَّبتُ حَتّى ضَيَّعَ العُذُرا
وَصاحِبٍ لَم يُخَيِّرني المُنى أَمَلاً
إِلّا جَعَلتُ لَهُ مِن أَمرِهِ الخِيَرا
مَرَّت بِهِ هَفَواتُ الأُنسِ في سَبَبٍ
لَم يَتَّرِك لِلرِضى عَيناً وَلا أَثَرا
لَم أُعطِهِ مُهلَةَ العُتبى فَيُعتِبَني
وَلا تَعَتَّبتُ حَتّى ضَيَّعَ العُذُرا