ظَعنوا فَفي كَنَفِ الإِلَهِ وَحِفظِهِ
لا زِلتُ أَرعى عَهدَهُم وَأُحافِظُ
ظَلَموا وَلَستُ بِحائِدٍ عَن ظُلمِهِم
إِلّا إِلَيهِم فَالهَوى لي باهِظُ
ظَنّي الوَفاء مُجانِباً وَمُقارِباً
أَبداً أُلايِنُ مَرَّةً وَأُغالِظُ
ظَفِرَت بِأَوفَرِ حَظِّها عَينٌ إِذا
ظَلَّت تُرامِقُ حِبَّها وَتُلاحِظُ