إِن لاحَ قُلتُ أَدُميَةٌ أَم هَيكَلُ
أَو عَنَّ قُلتُ أَسابِحٌ أَم أَجدَلُ
تَتَخاذَلُ الأَلحاظُ في إِدراكِهِ
وَيَحارُ فيهِ الناظِرُ المُتَأَمِّلُ
فَكَأَنَّهُ في اللُطفِ فهمٌ ثاقِبٌ
وَكَأَنَّهُ في الحُسنِ حَظٌّ مُقبِلُ
إِن لاحَ قُلتُ أَدُميَةٌ أَم هَيكَلُ
أَو عَنَّ قُلتُ أَسابِحٌ أَم أَجدَلُ
تَتَخاذَلُ الأَلحاظُ في إِدراكِهِ
وَيَحارُ فيهِ الناظِرُ المُتَأَمِّلُ
فَكَأَنَّهُ في اللُطفِ فهمٌ ثاقِبٌ
وَكَأَنَّهُ في الحُسنِ حَظٌّ مُقبِلُ