كَم كُربَةٍ ضاقَ صَدري عَن تَحَمُّلِها
فَمِلتُ عَن جَلَدي فيها إِلى الجَزعِ
ثُمَّ اِستَكَنتُ فَأَدَّتني إِلى فَرَجٍ
لَم يَجرِ بِالظَنِّ في يَأسٍ وَلا طَمَعِ
كَم كُربَةٍ ضاقَ صَدري عَن تَحَمُّلِها
فَمِلتُ عَن جَلَدي فيها إِلى الجَزعِ
ثُمَّ اِستَكَنتُ فَأَدَّتني إِلى فَرَجٍ
لَم يَجرِ بِالظَنِّ في يَأسٍ وَلا طَمَعِ