إنّ عندي للمُعين يداً
ما حَييتُ الدّهرَ أشكرُها
صانَني عن أن تكونَ له
منّة عندي أحبِّرُها
فأنا ما عشتُ أعرِفُها
أبداً من حيثُ أنكِرُها
إنّ عندي للمُعين يداً
ما حَييتُ الدّهرَ أشكرُها
صانَني عن أن تكونَ له
منّة عندي أحبِّرُها
فأنا ما عشتُ أعرِفُها
أبداً من حيثُ أنكِرُها