أبيات

وذي شماطيط خافي الحسن ظاهره

وذي شَماطيط خافي الحُسنِ ظاهِرُهُ
فَكُلُّ قَلبٍ بِذاكَ الحُسنِ مَشغُوفُ
كَأَنَّهُ قمرٌ قَد حَفَّهُ قِطعٌ
مِن الغَمامِ فَمَستورٌ وَمَكشُوفُ

Exit mobile version