إِشربَب وَغَنِّ عَلى صَوتِ النَواعيرِ
ما كُنتُ أَعرِفُها لَولا اِبنُ مَنصورِ
لَولا الرَجاءُ لِمَن أَمَّلتُ رُؤيَتَهُ
ما جُزتُ بِغدادَ مِن خَوفٍ وَتَغريرِ
إِشربَب وَغَنِّ عَلى صَوتِ النَواعيرِ
ما كُنتُ أَعرِفُها لَولا اِبنُ مَنصورِ
لَولا الرَجاءُ لِمَن أَمَّلتُ رُؤيَتَهُ
ما جُزتُ بِغدادَ مِن خَوفٍ وَتَغريرِ