قُم يا نَدَمي إِلى الشُمولِ
قَد نِمتَ عَن لَيلِكَ الطَويلِ
أَما تَرى النَجمَ قَد تَبَدّى
وَهَمَّ بِهَرامُ بِالأَفولِ
قَد كُنتَ عَضِبَ الِسانِ عَهدي
فَرُحتُ ذا مِنطِقٍ كَليلِ
مَن عاقَرَ الراحَ أَخرَستَهُ
وَلَم يُجِب مَنطِقَ السَؤولِ
قُم يا نَدَمي إِلى الشُمولِ
قَد نِمتَ عَن لَيلِكَ الطَويلِ
أَما تَرى النَجمَ قَد تَبَدّى
وَهَمَّ بِهَرامُ بِالأَفولِ
قَد كُنتَ عَضِبَ الِسانِ عَهدي
فَرُحتُ ذا مِنطِقٍ كَليلِ
مَن عاقَرَ الراحَ أَخرَستَهُ
وَلَم يُجِب مَنطِقَ السَؤولِ