أَيا رَبِّ حَتّى مَتى أُصرَعُ
وَحَتّامَ أَبكي وَاِستَرجِعُ
لَقَد قَطَّعَ اليَأسُ حَبلَ الرَجاءِ
فَما في وِصالِكِ لي مَطمَعُ
بُليتُ بِقَلبٍ ضَعيفِ القُوى
وَعَينٍ تَضُرُّ وَلا تَقَعُ
إِذا ما ذَكَرتُ الهَوى وَالمُنى
تَحَدَّرَ مِن جَفنِها أَربُعُ
أَيا رَبِّ حَتّى مَتى أُصرَعُ
وَحَتّامَ أَبكي وَاِستَرجِعُ
لَقَد قَطَّعَ اليَأسُ حَبلَ الرَجاءِ
فَما في وِصالِكِ لي مَطمَعُ
بُليتُ بِقَلبٍ ضَعيفِ القُوى
وَعَينٍ تَضُرُّ وَلا تَقَعُ
إِذا ما ذَكَرتُ الهَوى وَالمُنى
تَحَدَّرَ مِن جَفنِها أَربُعُ