رَخيمٌ فاتِرُ اللَحظِ
رَشيقٌ مُخطَفُ الخَصرِ
وَقَد عُمِّمَ بِاللَيلِ
وَقَد قُنِّعَ بِالفَجرِ
وَما يَنفَعُني حُسنُكَ
يا أَحسَنَ مِن بَدرِ
إِذا كانَ نَصيبي مِنكَ
طولَ البَينِ وَالهَجرِ
رَخيمٌ فاتِرُ اللَحظِ
رَشيقٌ مُخطَفُ الخَصرِ
وَقَد عُمِّمَ بِاللَيلِ
وَقَد قُنِّعَ بِالفَجرِ
وَما يَنفَعُني حُسنُكَ
يا أَحسَنَ مِن بَدرِ
إِذا كانَ نَصيبي مِنكَ
طولَ البَينِ وَالهَجرِ