بغداد دار طيبها آخذ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

بغدادُ دارٌ طِيبُها آخذٌ

نسيمه منّي بأنفاسي

تصلُح للمُوسِر لا لامرئٍ

يبَيتُ ذا فقرٍ وإفلاسِ

لو حلَّها قارونُ ربُّ الغنى

أصبح ذا همّ ووسواسِ

هي التي تُوعَدُ لكنّها

عاجلةٌ للطاعم الكاسي

حُورٌ ووِلدانٌ ومِن كلّ ما

تطلبُه فيها سوى الناسِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.