عادت فزارت وِسادي
بعد الفراق البَغيضة
صديقةُ المتنبي
تلكَ الوقَاحُ الحَريضه
وجمَّشتني وكانت
ثيابُ نومي رحيَضه
وخلَّفت في ضلوعي
ما في الجفونِ الَمريضه
عادت فزارت وِسادي
بعد الفراق البَغيضة
صديقةُ المتنبي
تلكَ الوقَاحُ الحَريضه
وجمَّشتني وكانت
ثيابُ نومي رحيَضه
وخلَّفت في ضلوعي
ما في الجفونِ الَمريضه