سَهمُكَ مَدلولٌ عَلى مَقتَلي
فَمَن تُرى دَلَّكَ يا قاتِلُ
لَيسَ لِقَلبي ثائِرٌ يُتَّقى
وَلَيسَ في سَفكِ دَمي طائِلُ
مَطَلتَني حينَ مَلَكتَ الحَشا
أَلا وَقَلبي لِيَ يا ماطِلُ
قَد رَضِيَ المَقتولُ كُلَّ الرِضا
يا عَجَبا لِم غَضِبَ القاتِلُ
سَهمُكَ مَدلولٌ عَلى مَقتَلي
فَمَن تُرى دَلَّكَ يا قاتِلُ
لَيسَ لِقَلبي ثائِرٌ يُتَّقى
وَلَيسَ في سَفكِ دَمي طائِلُ
مَطَلتَني حينَ مَلَكتَ الحَشا
أَلا وَقَلبي لِيَ يا ماطِلُ
قَد رَضِيَ المَقتولُ كُلَّ الرِضا
يا عَجَبا لِم غَضِبَ القاتِلُ