لِمَ لا أُصِرّ على البَطَالَةِ والهَوَى
وعلى بَرْدِ شَبِيْبَتي وإِزَارِها
وإذا تراءَتْ للقِيَانِ مَحَاسِني
طَمِحَتْ إليّ بِلَحْظِها أبصارُها
ولو أنّ عيداناً بغيرِ ضَوَارِبِ
قابَلْنَني لتَحَرّكَتْ أَوْتَارُها
لِمَ لا أُصِرّ على البَطَالَةِ والهَوَى
وعلى بَرْدِ شَبِيْبَتي وإِزَارِها
وإذا تراءَتْ للقِيَانِ مَحَاسِني
طَمِحَتْ إليّ بِلَحْظِها أبصارُها
ولو أنّ عيداناً بغيرِ ضَوَارِبِ
قابَلْنَني لتَحَرّكَتْ أَوْتَارُها