اِستَوصِ خَيراً بِهِ فَإِنَّ لَهُ
عِندي يَداً لا أَزالُ أَحمَدُها
يَدُلُّ ضَيفي عَلَيَّ في غَسَقِ ال
لَيلِ إِذا النارُ نامَ مَوقِدوها
اِستَوصِ خَيراً بِهِ فَإِنَّ لَهُ
عِندي يَداً لا أَزالُ أَحمَدُها
يَدُلُّ ضَيفي عَلَيَّ في غَسَقِ ال
لَيلِ إِذا النارُ نامَ مَوقِدوها