وَما تاهَ عَلى الناسِ
شَريفٌ يا أَبا سَعدِ
فَتِه ما شِئتَ إِذ كُنتَ
بِلا أَصلٍ وَلا جَدِّ
وَإِذ حَظُّكَ في الأَشبا
هِ بَينَ الحُرِّ وَالعَبدِ
وَإِذ قاذِفُكَ المُفحِ
شُ في أَمنٍ مِنَ الحَدِّ
وَما تاهَ عَلى الناسِ
شَريفٌ يا أَبا سَعدِ
فَتِه ما شِئتَ إِذ كُنتَ
بِلا أَصلٍ وَلا جَدِّ
وَإِذ حَظُّكَ في الأَشبا
هِ بَينَ الحُرِّ وَالعَبدِ
وَإِذ قاذِفُكَ المُفحِ
شُ في أَمنٍ مِنَ الحَدِّ