أبيات

وراغب في العلوم مجتهد

وَراغِبٍ في العُلومِ مُجتَهِدٍ
لَكِنَّهُ في القَبولِ جُلمودُ
فَهوَ كَذي عُنَّةٍ بِهِ شَبَقُ
أَو مُشتَهٍ لِلأَكلِ مَمعودُ

Exit mobile version