يا أَبا الفَضلِ هَيَّجَتكَ الدِيارُ
وَرَواحٌ بِفُرقَةٍ وَاِبتِكارُ
كَم وَكَم نَظرَةً نَظَرتُ بِعَيني
لا بِعَينَيكَ حينَ لا إيثارُ
وَسَماعٍ سَمِعتُهُ لَكَ عاطَت
ني عَلَيهِ خَريدَةٌ مِعطارُ
قَبَّلَ المِسكُ عارِضَيها فَفيها
مِن بَقايا تَقبيلِهِ آثارُ
يا أَبا الفَضلِ هَيَّجَتكَ الدِيارُ
وَرَواحٌ بِفُرقَةٍ وَاِبتِكارُ
كَم وَكَم نَظرَةً نَظَرتُ بِعَيني
لا بِعَينَيكَ حينَ لا إيثارُ
وَسَماعٍ سَمِعتُهُ لَكَ عاطَت
ني عَلَيهِ خَريدَةٌ مِعطارُ
قَبَّلَ المِسكُ عارِضَيها فَفيها
مِن بَقايا تَقبيلِهِ آثارُ