إِنّي غَريبٌ بِدارٍ لا كِرامَ بِها
كَغُربَةِ الشَعرَةِ السَوداءِ في الشَمَطِ
ما أُطلِقُ العَينَ في شَيءٍ أُسَرُّ بِهِ
وَلَستُ أُبدي الرِضا إِلّا عَلى السَخطِ
إِنّي غَريبٌ بِدارٍ لا كِرامَ بِها
كَغُربَةِ الشَعرَةِ السَوداءِ في الشَمَطِ
ما أُطلِقُ العَينَ في شَيءٍ أُسَرُّ بِهِ
وَلَستُ أُبدي الرِضا إِلّا عَلى السَخطِ