بَكَت عَيني لِأَنواعٍ
مِن أَحزانٍ وَأَوجاعِ
وَإِنّي كُلَّ يَومٍ عِن
دَكُم يَحظى بِيَ الساعي
أَعيشُ الدَهرَ إِن عِشتُ
بِقَلبٍ مِنكِ مُرتاعِ
وإِن حَلَّ بِيَ البُعدُ
سَيَنعاني لَكِ الناعي
بَكَت عَيني لِأَنواعٍ
مِن أَحزانٍ وَأَوجاعِ
وَإِنّي كُلَّ يَومٍ عِن
دَكُم يَحظى بِيَ الساعي
أَعيشُ الدَهرَ إِن عِشتُ
بِقَلبٍ مِنكِ مُرتاعِ
وإِن حَلَّ بِيَ البُعدُ
سَيَنعاني لَكِ الناعي