وِصالٌ كانَ فَاِنقَطَعا
فَصِحتُ لِبَينِهِ جَزَعا
وَوَجدٌ يا ظَلومُ بِكُم
أَصابَ القَلبَ فَاِنصَدَعا
تَقَسَّمَني الهَوى قِطَعا
فَلَم أَرَ مِثلَ ما صَنَعا
وَأَبدَعَ لي بِهَجرِكُمُ
بَلايا صاغَها بِدَعا
وِصالٌ كانَ فَاِنقَطَعا
فَصِحتُ لِبَينِهِ جَزَعا
وَوَجدٌ يا ظَلومُ بِكُم
أَصابَ القَلبَ فَاِنصَدَعا
تَقَسَّمَني الهَوى قِطَعا
فَلَم أَرَ مِثلَ ما صَنَعا
وَأَبدَعَ لي بِهَجرِكُمُ
بَلايا صاغَها بِدَعا