عَدلٌ مِنَ اللَهِ أَبكاني وَأَضحَكَكُم
فَالحَمدُ لِلَّهِ عَدلٌ كُلُّ ما صَنَعا
اليَومَ أَبكي عَلى قَلبي وَأَندُبُهُ
قَلبٌ أَلَحَّ عَلَيهِ الحُزنُ فَاِنصَدَعا
لِلحُبِّ في كُلِّ عُضوٍ لي عَلى حِدَةٍ
لَذعٌ يُفَرِّقُ عَنهُ الصَبرَ وَالجَزَعا
عَدلٌ مِنَ اللَهِ أَبكاني وَأَضحَكَكُم
فَالحَمدُ لِلَّهِ عَدلٌ كُلُّ ما صَنَعا
اليَومَ أَبكي عَلى قَلبي وَأَندُبُهُ
قَلبٌ أَلَحَّ عَلَيهِ الحُزنُ فَاِنصَدَعا
لِلحُبِّ في كُلِّ عُضوٍ لي عَلى حِدَةٍ
لَذعٌ يُفَرِّقُ عَنهُ الصَبرَ وَالجَزَعا