للحُبِّ في قَلبِيَ أَشجَارُ
تُنبِتُها لِلشَّوقِ أَنهارُ
وَالنَومُ قَد نَفَّرَهُ أَحوَرٌ
أَغَنُّ ساجي الطَرفِ سَحّارُ
وَالعَينُ قَد أَسعَدَني دَمعُها
تَمُدُّه مِن كَبِدي نارُ
بِواكِفٍ يُغرِقُ إِنسانَها
سَحابُهُ بِالماءِ مِدرارُ
للحُبِّ في قَلبِيَ أَشجَارُ
تُنبِتُها لِلشَّوقِ أَنهارُ
وَالنَومُ قَد نَفَّرَهُ أَحوَرٌ
أَغَنُّ ساجي الطَرفِ سَحّارُ
وَالعَينُ قَد أَسعَدَني دَمعُها
تَمُدُّه مِن كَبِدي نارُ
بِواكِفٍ يُغرِقُ إِنسانَها
سَحابُهُ بِالماءِ مِدرارُ