إِنّي وَإِن كُنتِ قَد أَسَأتِ بِيَ اليَو
مَ لَراجٍ لِلعَطفِ مِنكِ غَدا
أَستَمتِعُ اللَيلَ بِالرَجاءِ وَإِن
لَم أَرَ مِنكُم ما أَرتَجي أَبَدا
أَغُرُّ نَفسي بِكُم وَأَخدَعُها
نَفسٌ تَرى الغَيَّ فيكُمُ رَشَدا
إِنّي وَإِن كُنتِ قَد أَسَأتِ بِيَ اليَو
مَ لَراجٍ لِلعَطفِ مِنكِ غَدا
أَستَمتِعُ اللَيلَ بِالرَجاءِ وَإِن
لَم أَرَ مِنكُم ما أَرتَجي أَبَدا
أَغُرُّ نَفسي بِكُم وَأَخدَعُها
نَفسٌ تَرى الغَيَّ فيكُمُ رَشَدا