قُم يا نَديمي مِن مَكانِكَ وَاِقعُدِ
حانَ الصَباحُ وَمُقلَتَي لَم تَرقُدِ
أَمّا الظَلامُ فَحينَ رَقَّ قَميصُهُ
وَأَرى بَياضَ الفَجرِ كَالسَيفِ الصَدي
قُم يا نَديمي مِن مَكانِكَ وَاِقعُدِ
حانَ الصَباحُ وَمُقلَتَي لَم تَرقُدِ
أَمّا الظَلامُ فَحينَ رَقَّ قَميصُهُ
وَأَرى بَياضَ الفَجرِ كَالسَيفِ الصَدي