أَبكاكَ بَدرُ السَماءِ أَن لاحا
قَد مَر بَعدَ مَوتِهِ قاحا
عَلى حَبيبٍ يَبيتُ مُلتَدِماً
يُبكيكَ نَوحُ الحَمامِ إِن ناحا
ذَكَّرَكَ البَدرُ وَجهَها فَتَلا
لِلَّهِ وَجهُ الحَبيبِ مِصباحا
كَأَنَّ في قَرقَرٍ تَضَمَّنَها
سَفَرجُلاً طَيِّباً وَتُفّاحا
أَبكاكَ بَدرُ السَماءِ أَن لاحا
قَد مَر بَعدَ مَوتِهِ قاحا
عَلى حَبيبٍ يَبيتُ مُلتَدِماً
يُبكيكَ نَوحُ الحَمامِ إِن ناحا
ذَكَّرَكَ البَدرُ وَجهَها فَتَلا
لِلَّهِ وَجهُ الحَبيبِ مِصباحا
كَأَنَّ في قَرقَرٍ تَضَمَّنَها
سَفَرجُلاً طَيِّباً وَتُفّاحا