إِنَّ الوَداعَ مِنَ الأَحبابِ نافِلَةٌ
لِلظاعِنينَ إِذا ما يَمَّموا بَلَدا
وَلَستُ أَدري إِذا شَطَّ المَزارُ بِهِم
هَل تَجمَعُ الدارُ أم لا نَلتَقي أَبَدا
إِنَّ الوَداعَ مِنَ الأَحبابِ نافِلَةٌ
لِلظاعِنينَ إِذا ما يَمَّموا بَلَدا
وَلَستُ أَدري إِذا شَطَّ المَزارُ بِهِم
هَل تَجمَعُ الدارُ أم لا نَلتَقي أَبَدا