صَدَّ عَني تَبَرُّماً وَتَمَلّا
قَمَرٌ لاحَ في الدُجى وَتَجَلّى
أَسرَعَت عَينُهُ المَليحَةُ قَتلي
لَم تَدَعني في الحُبِّ أَضنى وَأَبلى
أَنا عَبدٌ لِسَيِّدٍ لِيَ جافٍ
كُلَّما رُمتُ وَصلَهُ زادَ بُخلا
صَدَّ عَني تَبَرُّماً وَتَمَلّا
قَمَرٌ لاحَ في الدُجى وَتَجَلّى
أَسرَعَت عَينُهُ المَليحَةُ قَتلي
لَم تَدَعني في الحُبِّ أَضنى وَأَبلى
أَنا عَبدٌ لِسَيِّدٍ لِيَ جافٍ
كُلَّما رُمتُ وَصلَهُ زادَ بُخلا