لِلَّهِ دَرُّ مَعاشِرٍ
غَلَبوا العَدُوَّ كَما أَراد
نَصَرَتهُمُ أَيديهُمُ
وَالمَشرَفِيّاتُ الحِداد
ما كانَ غَيرُ وَعيدِهِم
فَهَزَمتُهُ رَكضَ الجَواد
لِلَّهِ دَرُّ مَعاشِرٍ
غَلَبوا العَدُوَّ كَما أَراد
نَصَرَتهُمُ أَيديهُمُ
وَالمَشرَفِيّاتُ الحِداد
ما كانَ غَيرُ وَعيدِهِم
فَهَزَمتُهُ رَكضَ الجَواد