أبيات

لله در معاشر

لِلَّهِ دَرُّ مَعاشِرٍ
غَلَبوا العَدُوَّ كَما أَراد
نَصَرَتهُمُ أَيديهُمُ
وَالمَشرَفِيّاتُ الحِداد
ما كانَ غَيرُ وَعيدِهِم
فَهَزَمتُهُ رَكضَ الجَواد

Exit mobile version