ما ذاقَ طعم الغنى من لا قنوعَ له
ولن ترى قانِعاً ما عاشَ مفتَقِرا
والعرفُ من يأتهِ تحمد عواقبهُ
ما ضاع عرفٌ وإن أولَيتهُ حجرا
ما ذاقَ طعم الغنى من لا قنوعَ له
ولن ترى قانِعاً ما عاشَ مفتَقِرا
والعرفُ من يأتهِ تحمد عواقبهُ
ما ضاع عرفٌ وإن أولَيتهُ حجرا