وَخَليل لِيَ أَرضا
هُ لإِخواني خَليلا
لا يَرى بَذلَ جَزيل
عِوَضَ الحمدِ جَزيلا
بَل يَرى كُلَّ كَثير
عوضَ الحَمدِ قَليلا
راوَلَ اللَّيلَ فَلَمّا
أَن رَأى اللَّيل طَويلا
فَجَّرَ الصُّبحَ بِصَهبا
ء جلت عَنهُ السُّدولا
لَم يَزَل يَقتُلها حَت
تى اِنجَلَت عَنهُ قَتيلا
في نَدامى باكروا القَه
وَةَ وَالرّاح الشَّمولا
فَاِجتَنَوا مِنها سُرورا
وَاِجتَنَت مِنهُم عُقولا