كَلّ لِساني عَن وَصف ما أَجد
وَذُقتُ ثُكلا ما ذاقَه أَحَد
ما عالَجَ الحزنَ وَالحَرارَةَ في ال
أَحشاءِ من لَم يَمت له وَلَد
فجّعتُ باِبنِيَ لَيسَ بَينَهُما
إِلّا لَيالٍ ما بَينَها عَدَد
وَكُلّ حُزن يبلى عَلى قِدم الد
دَهرِ وَحُزني يُجِدّه الكَمَد
كَلّ لِساني عَن وَصف ما أَجد
وَذُقتُ ثُكلا ما ذاقَه أَحَد
ما عالَجَ الحزنَ وَالحَرارَةَ في ال
أَحشاءِ من لَم يَمت له وَلَد
فجّعتُ باِبنِيَ لَيسَ بَينَهُما
إِلّا لَيالٍ ما بَينَها عَدَد
وَكُلّ حُزن يبلى عَلى قِدم الد
دَهرِ وَحُزني يُجِدّه الكَمَد