أَيُّها الربع الَّذي قَد دَثرا
خَلَع الدَّهرُ عَلَيه الغِيَرا
أَينَ من كُنتَ بِهِم أنسا وَمن
صِرتُ من بَعدهم مُعتبَرا
عَطف الدَّهرُ عَلَيهِم عَطفَة
سَلب الأُنس وَأَبقى الأَثَرا
وَقَضى مِنك زَمان وَطَرا
طالَ ما قَضيتَ منهُ وَطَرا
أَيُّها الربع الَّذي قَد دَثرا
خَلَع الدَّهرُ عَلَيه الغِيَرا
أَينَ من كُنتَ بِهِم أنسا وَمن
صِرتُ من بَعدهم مُعتبَرا
عَطف الدَّهرُ عَلَيهِم عَطفَة
سَلب الأُنس وَأَبقى الأَثَرا
وَقَضى مِنك زَمان وَطَرا
طالَ ما قَضيتَ منهُ وَطَرا