إِيهاً أَبا جَعفَر وَلِلدَّهر كَرّا
ت وَعَمّا يَريب مُتَّسَع
بَعَثتَ ليثا عَلى فَرائِسِهِ
وَأَنتَ مِنها فَاِنظُر مَتى تَقَع
لَمَّظته قَوتَه وَفيك لَهُ
لَو قَد تَقَضّت أَقواتُه شِبَع
بِرأي آل الجُنيد وَالفَتح وَالرا
ئِض تمضي الأُمور يا لُكَع
إِيهاً أَبا جَعفَر وَلِلدَّهر كَرّا
ت وَعَمّا يَريب مُتَّسَع
بَعَثتَ ليثا عَلى فَرائِسِهِ
وَأَنتَ مِنها فَاِنظُر مَتى تَقَع
لَمَّظته قَوتَه وَفيك لَهُ
لَو قَد تَقَضّت أَقواتُه شِبَع
بِرأي آل الجُنيد وَالفَتح وَالرا
ئِض تمضي الأُمور يا لُكَع