غادِ الهَوى بِالكَأسِ بَردا
وَأَطِع إِمارَةَ مَن تَبَدّى
وَاِشرَب بِكَفَّي شادِنٍ
جازَ المُنى هَيفاً وَقَدّا
ظَبيٌ كَأَنَّ اللَهَ أَل
بَسَهُ قُشورَ الدُرِّ جِلدا
وَتَرى عَلى وَجناتِهِ
في أَيِّ حينٍ شِئتَ وَردا
غادِ الهَوى بِالكَأسِ بَردا
وَأَطِع إِمارَةَ مَن تَبَدّى
وَاِشرَب بِكَفَّي شادِنٍ
جازَ المُنى هَيفاً وَقَدّا
ظَبيٌ كَأَنَّ اللَهَ أَل
بَسَهُ قُشورَ الدُرِّ جِلدا
وَتَرى عَلى وَجناتِهِ
في أَيِّ حينٍ شِئتَ وَردا