اِسقِني إِن سَقَيتَني بِالكَبيرِ
إِنَّ في السُكرِ لي تَمامُ السُرورُ
إِنَّ شُربَ الصَغيرِ صُغرٌ وَعَجزٌ
فَاِجعَلِ الدَورَ كُلُّهُ بِالكَبيرِ
قَد تَدانَت لَنا الأُمورُ كَما نَه
وى وَذَلَّت لَنا رِقابُ الدُهورِ
اِسقِني إِن سَقَيتَني بِالكَبيرِ
إِنَّ في السُكرِ لي تَمامُ السُرورُ
إِنَّ شُربَ الصَغيرِ صُغرٌ وَعَجزٌ
فَاِجعَلِ الدَورَ كُلُّهُ بِالكَبيرِ
قَد تَدانَت لَنا الأُمورُ كَما نَه
وى وَذَلَّت لَنا رِقابُ الدُهورِ