يا قَريبَ الدارِ مِن داري وَقَد
زادَ في البُعدِ عَلى مَن بَعُدا
قَد شَهِدتُ العيدَ فَاِستَسمَجتُهُ
ذاكَ أَن لَم تَكُ فيمَن شَهِدا
حَولِيَ الناسُ كَأَنّي لا أَرى
مِنهُمُ إِذ غِبتَ عَنّي أَحَدا
يا قَريبَ الدارِ مِن داري وَقَد
زادَ في البُعدِ عَلى مَن بَعُدا
قَد شَهِدتُ العيدَ فَاِستَسمَجتُهُ
ذاكَ أَن لَم تَكُ فيمَن شَهِدا
حَولِيَ الناسُ كَأَنّي لا أَرى
مِنهُمُ إِذ غِبتَ عَنّي أَحَدا