لَم تُبَلِّغنِيَ السَعادَةَ بَعدُ
قُبلَةٌ إِنَّما وِصالِيَ وَعدُ
مُخلِفٌ يَخطَفُ القُلوبَ بِطَرفٍ
عازِمٍ ما لَهُ مِنَ الغَدرِ بُدُّ
لَم تُبَلِّغنِيَ السَعادَةَ بَعدُ
قُبلَةٌ إِنَّما وِصالِيَ وَعدُ
مُخلِفٌ يَخطَفُ القُلوبَ بِطَرفٍ
عازِمٍ ما لَهُ مِنَ الغَدرِ بُدُّ