يُقاتِلُني عَلَيكَ اللَيلُ جِدّاً
وَمُنصَرَفي لَهُ أَمضى السِلاحِ
لِأَنّي كُلَّما فارَقتُ طَرفي
بَعيدٌ بَينَ جَفني وَالصَباحِ
يُقاتِلُني عَلَيكَ اللَيلُ جِدّاً
وَمُنصَرَفي لَهُ أَمضى السِلاحِ
لِأَنّي كُلَّما فارَقتُ طَرفي
بَعيدٌ بَينَ جَفني وَالصَباحِ