ما مِن عَدُوٍّ يَرى مَعناً بِساحَتِهِ
إِلّا يَظُنُّ المَنايا تَسبِقُ القَدَرا
يُلفى إِذا الخَيلُ تُقدِم فَوارِسُها
كَاللَيثِ يَزدادُ إِقداماً إِذا زُجِرا
أَغَرُّ يُحسَبُ يَومَ الرَوعِ ذا لِبَدٍ
وَرداً وَيُحسَبُ فَوقَ المَنبَرِ القَمَرا
ما مِن عَدُوٍّ يَرى مَعناً بِساحَتِهِ
إِلّا يَظُنُّ المَنايا تَسبِقُ القَدَرا
يُلفى إِذا الخَيلُ تُقدِم فَوارِسُها
كَاللَيثِ يَزدادُ إِقداماً إِذا زُجِرا
أَغَرُّ يُحسَبُ يَومَ الرَوعِ ذا لِبَدٍ
وَرداً وَيُحسَبُ فَوقَ المَنبَرِ القَمَرا