أَلا حَبَّذا عَصرُ اللِوى وَزَمانُهُ
إِذِ الدَهرُ سَلمٌ وَالجَميعُ حُلولُ
وَإِذ لِلصِّبا حَوضٌ مِنَ اللَهوِ مُترَعٌ
لَنا عَلَلٌ مِن وِردِهِ وَنَهولُ
وَإِذ نَحنُ لَم يَعرِض لِأُلفَةِ بَينِنا
تَناءٍ وَلا مَلَّ الوِصالَ مَلولُ
أَلا حَبَّذا عَصرُ اللِوى وَزَمانُهُ
إِذِ الدَهرُ سَلمٌ وَالجَميعُ حُلولُ
وَإِذ لِلصِّبا حَوضٌ مِنَ اللَهوِ مُترَعٌ
لَنا عَلَلٌ مِن وِردِهِ وَنَهولُ
وَإِذ نَحنُ لَم يَعرِض لِأُلفَةِ بَينِنا
تَناءٍ وَلا مَلَّ الوِصالَ مَلولُ