يَشتَاقُ قَلبي إلَى مَليكَةَ لَو
أَمسَت قَريباً لِمَن يُطالِبُها
ما أَحسَنَ الجِيدَ مِن مَلكَةَ وال
لَّبَّاتِ إذ زانَها تَرائِبُها
يا لَيتَني لَيلَةً إذا هَجَعَ النَّا
سُ ورامَ الكِلابَ صاحِبُها
في لَيلَةٍ لا نَرَى بِها أَحَداً
يَحكي عَلَينَا إلاَّ كَواكِبُها