جاءَني مِن لَدَيه مَروانُ إذ قَف
فيتُ عَنهُ بِخير ما أَحذاني
بِإِفَالٍ عشرينَ قَحَّمَهَا الصَّع
ب بِحُسنِ الإِخاء والخلاَّنِ
لا صَفَايَا دُهم فأسَمَها الرِّس
لُ ولا جِلَّة قَطيعٍ هِجَان
جاءَني مِن لَدَيه مَروانُ إذ قَف
فيتُ عَنهُ بِخير ما أَحذاني
بِإِفَالٍ عشرينَ قَحَّمَهَا الصَّع
ب بِحُسنِ الإِخاء والخلاَّنِ
لا صَفَايَا دُهم فأسَمَها الرِّس
لُ ولا جِلَّة قَطيعٍ هِجَان