أبيات

وهل رام عن عهدي وديك مكانه

وَهَل رامَ عَن عَهدي وَدَيكٌ مَكانَهُ
إِلى حَيثُ يُفضي سَيلُ ذاتِ المَساجِدِ
فَنيتُ وَأَفناني الزَمانُ وَأَصبَحَت
لِداتي بَنو نَعشٍ وَزُهرُ الفَراقِدِ

Exit mobile version