دارَتِ الحَربُ رَحاه
فَاِدفَعوها بِرَحائي
وَاِضرِموها يا لَبَكرٍ
لَيسَ ذا حينُ وَنائي
وَاِنظُروني حينَ أَعدو
ثُمَّ كونوا مِن وَرائي
دارَتِ الحَربُ رَحاه
فَاِدفَعوها بِرَحائي
وَاِضرِموها يا لَبَكرٍ
لَيسَ ذا حينُ وَنائي
وَاِنظُروني حينَ أَعدو
ثُمَّ كونوا مِن وَرائي